لقد قرات كتاب الخالدون المائة الذى ترجمه انيس منصور
وكاتب هذا الكتب هو امريكى مسيحى
وعندما صنف ال100 قال انه يختار على عدة اسس
ان الشخص يكون ميتا
ان يكون قد اثر فى تغيير وجه العالم كله
وقد جاء الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فى المرتبة الاولى
وقد قال الكاتب انه يتوقع ان يستنكر الغربيون هذا لكنه وحسب المعايير المذكورة لم يجد افضل من الرسول الكريم ليضعه على القمة
وقد جاء ف القائمة ايضا سيدنا موسى وسيدنا عيسى
جاء ف المرتبة الثانية اسحاق نيوتن
اما المفاجأة فقد كان فى المرتبة الواحدة والخمسين عمر بن الخطاب رضى الله عنه
وقد اوضح الكاتب اسبابه
كما جاء ليضا هتلر ونابليون
وميكافيللى وبوذا وكونفيشيوس واينشتين
ولكن اترون اعتراف غربى خطير بأن الرسول هو اعظم الخلق
كما كان ف الكتاب _حسب وجهة نظر الكاتب ان سيدنا عيسى و بشر وليس اله ولذلك وضعه ضمن القائمة